نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مستوى القراءة
      مستوى القراءة
      امسح الكل
      مستوى القراءة
  • نوع المحتوى
      نوع المحتوى
      امسح الكل
      نوع المحتوى
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • لديه النص الكامل
      لديه النص الكامل
      امسح الكل
      لديه النص الكامل
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
      المزيد من المرشحات
      امسح الكل
      المزيد من المرشحات
      الموضوع
    • بلد النشر
    • الناشر
    • المصدر
    • الجمهور المستهدف
    • المُهدي
    • اللغة
    • مكان النشر
    • المؤلفين
    • الموقع
12 نتائج ل "شلبي، سعد شاكر مؤلف"
صنف حسب:
النظام السياسي العراقي بعد عام 2003
صورة النظام السياسي الجديد ، ولم تكن مألوفة منذ انشاء الدولة العراقية عام (1921)، وقد استفادت هذه التحولات في بادىء الأمر من الأوضاع الدستورية التي تناولها التشريع الدستوري الأول الذي عرفه العراق القانون الأساسي العراقي لسنة 1925 الذي استمر العمل به حتى سقوط النظام الملكي عام (1958) وقيام الجمهورية، إذ دخل العراق مرحلة جديدة من مراحل تطوره السياسي والدستوري وتوالت على حكمه خمسة أنظمة سياسية متباينة هي : الجمهورية الأولى التي تأسست في (14 تموز 1958)، والجمهورية الثانية التي تأسست في (8 شباط 1963) والجمهورية الثالثة التي تأسست في (18 تشرين الثاني 1963) ؛ والجمهورية الرابعة التي تأسست في (17 تموز 1968) ؛ والجمهورية الخامسة التي قامت في (نيسان 2003)، وقد تميز النظام السياسي للجمهورية الخامسة عن بقية الأنظمة في الجمهوريات الأربعة الأولى بامتلاكه دستورا دائما عمل على تنظيم الحياة السياسية في العراق، واهتم بالتحولات الديمقراطية التي من المفترض أنها تواكب تلك التحولات في دول العالم المتحضر، ورغم التباين بين الجمهوريات الأربعة الأولى في الأوضاع الدستورية إلا أنها تميزت بكونها أنظمة شمولية لكنها كانت تمتلك وثائق دستورية مؤقتة تعكس حالة عدم الاستقرار السياسي لهذه الأنظمة.
سياسة الاتحاد الأوروبي في ظل النظام الدولي الجديد
ألقت تطورات الأحداث الاقتصادية في اليونان بظلالها على مجمل الأوضاع الأوروبية وأخذت تهدد مسيرة الاتحاد الأوروبي منذ مطلع عام 2015، إذ جاء رفض الشعب اليوناني في الاستفتاء الشعبي الذي جرى تنظيمه في تموز 2015، لشروط المقرضين الدوليين لقاء الاستمرار في تقديم مساعدات مالية للحكومة اليونانية ليثير مخاوف عديدة تجاه بقاء الاتحاد الأوروبي جراء التهديدات التي أخذ يتعرض لها، الأمر الذي دفع القائمين على شؤون هذا الاتحاد للإعلان بأن تصويت اليونانيين بلا لشروط المقرضين الدوليين لا يعني الخروج التلقائي لليونان من منطقة اليورو، وإنما مواصلة المفاوضات معها. وهذا ما يسعى هذا الكتاب لتسليط الضوء عليه، من خلال الوقوف عند القيود والفرص التي تتحكم بقدرات الاتحاد الأوروبي في عملية التفاعل الدولي في ظل النظام الدولي الجديد. ورغم الاختلاف الكبير في الرؤى حول شكل النظام الدولي الجديد الذي بدأ في التشكل مع انهيار الاتحاد السوفيتي في نهاية الثمانينات وبداية التسعينيات من القرن العشرين، إلا إن هذه الرؤى تكاد متفقة على أن عدد من الأطراف الدولية بدأت في الدخول إلى حلبة المنافسة في هذا النظام الجديد مع الولايات المتحدة الأمريكية على الصعيد الدولي، ويبرز الاتحاد الأوروبي كأحد الأطراف القوية المنافسة والمحتمل أداءه أدورا مميزة في عملية التفاعل الدولي. لذلك، فإن المشكلة البحثية في موضوع هذا الكتاب تكمن في التساؤل الرئيس المتعلق بطبيعة الدور الذي يلعبه الاتحاد الأوروبي في عملية التفاعل الدولي في ظل النظام الدولي الجديد.
السلوك الدولى تجاه أزمة البرنامج النووي الإيراني
وقعت إيران في (24 تشرين الثاني 2013) مع مجموعة الدول الكبرى اتفاق جنيف المؤقت (Interim Geneva Accord)، الذي نص على تجميد قصير المدى للبرنامج النووي الإيراني في مقابل تخفيض العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران، ويعد هذا الاتفاق هو الأول بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية منذ 34 عاما. وقد ذكرت وكالة (الأسوشيتدبرس) للأخبار (في تشرين الثاني 2013) أن مسؤولين في إدارة الرئيس أوباما اجتمعوا سرا مع الإيرانيين وجها لوجه، خمس مرات خلال عام (2013)، في سلطنة عمان في محاولات لإيجاد خارج لأزمة البرنامج النووي الإيراني. وبشكل عام، رحبت معظم الدول بالاتفاق بين إيران والدول الكبرى وإن بدرجات متفاوتة، ولكن الرأي العام العربي يجمع على ضرورة توقيع إسرائيل أيضا على معاهدة لإخلاء الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل وبخاصة الأسلحة النووية. ويهدف هذا الاتفاق إلى وضع حد لطموحات إيران النووية مقابل وقف جزئي للعقوبات الدولية والغربية المفروضة عليها، وستشهد الفترة المحددة بستة أشهر تبدأ من مطلع عام (2014) مراقبة دولية دقيقة للنشاط النووي الإيراني ولمدى التزام إيران بالبنود الآتية : 1- وقف تخصيب اليورانيوم نسبة أعلى من 5 بالمائة، 2-التخلص من كمية اليورانيوم المخصبة إلى نسبة 20 بالمائة، 3- عدم زيادة مخزون اليورانيوم المخصب إلى نسبة 3.5 بالمائة، 4- وقف أي نشاط في مفاعل آراك ووقف أي تقدم في مجال تخصيب البلوتونيوم.
مبررات التدخل الأمريكي في المنطقة العربية
أصبحت المجتمعات العربية منذ مطلع الألفية الثالثة الهدف الرئيس لتدخلات الولايات المتحدة الأمريكية، حتى جعلتها تعيش الآن فترة مخاض عسير جاءت نتيجة تداعيات مرحلة قاسية لم تشهد لها هذه المجتمعات مثيل طيلة تاريخها القديم والحديث، فرغم تعدد مكوناتها العرقية والدينية والطائفية التي تعايشت فيما بينها على مدى التاريخ، إلا أنها اليوم تبدو وكأنها تشهد حالة من الانقسام العميق بين هذه المكونات، التي بدأت تبحث عن نوازع للتفكك والانقسام، وهذه النوازع لا تعود إلى طبيعة هذه المكونات أو بنيتها، بقدر ما يعود ذلك إلى انهيار الرابطة التي كانت تجمع بين هذه المكونات، ويأتي هذا الانهيار نتيجة طبيعية لما تعاني منه هذه المجتمعات من ظروف قاهرة، تنامت كثيراً في ظل تدخلات النظام الدولي الجديد الذي كان أحد العوامل المؤثرة في تفسخ وانحلال المجتمعات العربية وجعلها غير قادرة على الصمود أمام الضغوطات الخارجية أو الانقسامات الداخلية التي تراكمت ولم يتم معالجتها أو إدارتها بشكل سليم، فانفجرت في وجهها دفعة واحدة ووضعتها أمام خيارات كلها تعلن نهاية النظام الإقليمي الذي يجمعها، بعد أن دخل خيار الحرب الأهلية في آفاق عدد من هذه المجتمعات ، كنتيجة عرضية لما عرف بثورات الربيع العربي حسب رأي عدد من الباحثين، ونتيجة محددة سلفاً في رأي آخرين، وهو خيار يلوح في أفق المجتمعات التي لم تصلها هذه الحرب لحد الآن.
العلاقات الأردنية-الأمريكية في عهد جلالة الملك عبد الله الثاني
يناقش الكتاب ظهور الاهتمام الدولي بمنطقة الشرق الأوسط في أعقاب الحرب العالمية الثانية (1945) وخاصة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية التي أصبحت بعد خروجها من تلك الحرب القوة المهيمنة، جراء الضعف الذي اعترى بريطانيا وفرنسا ورحيل الاستعمار القديم عن المنطقة وتمتعها بقوة اقتصادية هائلة، فأولى الأردن علاقاته مع الولايات المتحدة الأمريكية الأهمية البالغة، انطلاقا من تقديره لما يمكن للولايات المتحدة كقوة عظمى أن تقوم به من دور في دعم الجهود الدولية الرامية إلى إحلال السلام ووضع حد لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني في حال قيام الإدارة الأمريكية بتوجيه سياستها في الشرق الأوسط نحو الأهداف والاتجاهات السليمة الأمر الذي يتأتى من خلال تعاون بناء مع العالم العربي.